" الحياة اليوم " جريدة إلكترونية إخبارية سياسية شامله تقوم على التحليل والرأي ونقل الحقيقة كما هي. تقدم خطابا إعلاميا متزن، ويلتزم بوصلة وحيدة تشير إلى تحرير الإنسان في إطار يجمعنا داخل الوطن كله ولا يعزلنا

📌دبوس حاااااار ⭕ هي فقط ثلاث نقاط فى : الجيش المنتصر والكوز المفتخر والقحاتي المندثر والمنفزر …
النقطة الأولي :
الجيش المنتصر …
لن يمر علينا وقتا أطول من الوقت الذي مر وإلا سيعلن الجيش السوداني إنتصاره الساحق المستحق علي قوات الدعم السريع المتمردة وحاضنتها السياسية أحزاب الحرية والتغيير المركزية عبر بيان هام سيعلن من داخل القيادة العامة لقوات الشعب المسلحة بواسطة قائدها العام الفريق أول البرهان وفيه سيوضح سعادته للعالم أجمع إخمادهم لأكبر عملية (سرقة وطن) في العالم بواسطة بعض الدول الطامعة في ثروات السودان عن طريق قوات الدعم السريع وبعض الخونة والعملاء والمرتزقة الذين ينتمون لأحزاب الحرية والتغيير المركزية خدم وحشم وعبيد دولة إمارات الشيطان وهم طبعا عبّاد الدرهم والدينار …
وبعد ذلك سيطلق الفريق أول البرهان العنان للصيادين المحترفين الأشداء الأقوياء وهم أبطال الإستخبارات العسكرية والأمن الوطني والمخابرات لصيد الخونة والعملاء الذين يعيقون التقدم والنماء والإزدهار لهذا الوطن العظيم …
النقطة الثانية :
الكوز المفتخر …
هذه الأيام دخل الكوز والكيزان قلوب أهل السودان قاطبة عدا القلة القليلة التي تتبع لشلة الشيطان وذلك عندما عاث المتمردون في السودان خراباً ودماراً ونهباً وسرقةً وإغتصاباً فهرب من هرب وشرد من شرد من دعاة الديمقراطية الزائفة وجماعة الطلقة ما بتكتل بكتل سكات الزول وناس وجدي صامولة الذي كان يقول نحن البلد دي ما ح بنمرق منها إلا ونحن جثث (هاك الجثث دي يا عناقريب) فلم يجد المواطن السوداني إلا الكيزان والوطنيين الخلص وقد حملوا السلاح ضد الأعداء وتركوا ديارهم وأزواجهم وأطفالهم لله وقد بلغ عددهم الآن مئات الآلاف وذلك من أجل الحرائر اللائى أُغتصبن والعربات التي سُرقن والمنازل التي نُهبن وقتالهم في هذه المعارك بإعتراف إعلام الدعم السريع …
وسيبقي الكوز (كوز خير) حيث ما حلّ ونزل ووقع نفع …
الله أكبر الآن الكيزان يفتخرون بكوزنتهم …
النقطة الثالثة :
القحاتي المندثر والمنفذر …
في أى مكان تظهر فيه ملائكة الرحمن تختفي عنه أتباع الشيطان …
والآن ظهروا الرجال واختفوا أشباه الرجال …
جاءت الحرية والتغيير علي حين غفلة من الزمان فسرقت ثورة الثوار وامتطتها لتنفيذ أجندات خارجية لا دخل لشباب هذه الثورة بها … فادخلوا الإستخبارات المعادية للبلاد تحت مظلة المنظمات فدمروا الشباب بالمخدرات والشهوات تحت إسم ديمقراطيتهم البلهاء ولكن هيهات هيهات أن تنجحوا في ذلك يا علمانيين يا ملحدين يا مثليين يا مخنثين يا أعداء الشريعة الإسلامية والدين …
فأبي الله سبحانه وتعالي إلا أن يرسل عليكم جندا من جنوده الأطهار وهم من الوطنيين والإسلاميين ليطهروا هذه البلاد من دنسكم وقذارتكم وخبثكم فاتفقوا جميعهم ضدكم ووقفوا مع جيشهم العظيم وهزموكم شر هزيمة لتعود بعدكم البلاد طاهرة نقية ذاكرة وملبية ومكبرة ومهللة وعابدة لربها وذلك بعد سحقكم ودحركم ومسحكم من هذه الأرض غير مأسوف عليكم وقد تحقق ذلك بفضل الله عز وجل ومن بعد الله تعالي بفضل أبطال التيار الإسلامي العريض والوطنيين من أبناء هذا الشعب المبارك …
عاش السودان حرا مستقلا وغير تابع لأى بلاد من البلدان …
يتخذ قراره من أفواه أبناءه الوطنيين ولا تملي عليه قرارات من الخارج …
والموت والذل والهوان لأحزاب الحرية والتغيير المركزية العملاء والخونة والمأجورين أعداء الوطن والمواطن والدين …
🖋️د.أحمدمنصورالمحامي …